يوسف وليد سيف: علاقتي بمحمد رمضان بدأت عندما كان طالبا في الثانوية
قال الفنان يوسف وليد سيف إن أي فنان له تجربته الشخصية، ومثلما قال أبي إن الأنا أحيانا تتحكم في الإنسان، فجأة يشعر بأنه ملك الدنيا، ولكن بعدها ربنا يرسل رسالة يبدأ الإنسان أن يتدبر فيها ويتعلم.
وأضاف خلال استضافته في ندوة بـمعرض القاهرة الدولي للكتاب أنه يؤمن بالورش التدريبية للممثل، مردفا: أنا التحقت بمعهد فنون مسرحية، وتضم السنة 4 عروض مسرحية، بخلاف المواد الدراسية، وجزء كبير في التعلم يعتمد على الأساتذة والجزء الآخر لزملائي.
يوسف وليد سيف: علاقتي بمحمد رمضان بدأت عندما كان طالبا في الثانوية
وأضاف: علاقتي بمحمد رمضان بدأت عندما كان طالبا في مدرسة السعيدية الثانوية، وعندما كنت أكتب المسرحيات كنت أهدف أن أحصل من خلالها على جوائز، ووقتها كان لي مسرحية تسمى متحبكهاس حصدت بها جائزة اتحاد الكتاب، واشترى رمضان المسرحية من سور الأزبكية، وأصرّ على مقابلتي وعزمني على حضور المسرحية، وعندما ذهبت، قال لي عندما أصبح نجما كبيرا ويكون لي مسرح خاص، سأقدم رواية لك.
واختتم: كان نجاح الأسطورة في ذلك الوقت داعمًا للمسرحية، وكان يرغب في عمل فكرة تعيش زمنا، فكرنا في الرجل الذي لديه 4 أولاد، ولكنه مشغول وكل ولد خطف في فكرة في غفلة من الأب، والرجل الذي يعمل في منزله هو الذي يعيد له أولاده فهي فكرة تعيش.