مدير تقنية الـ VAR في واقعة التسريبات: لا يوجد بروتوكول ينص على سرية الفيديوهات إلا العرف| خاص
كشفت التحقيقات تفاصيل جديدة في واقعة اتهام الإعلامي إبراهيم فايق، مقدم برنامج الكورة مع فايق، بتسريب فيديو للحكم محمد عادل من داخل غرفة الـ VAR، والتي تم بشأنها تحديد 26 يناير الجاري لأولى جلسات محاكمته.
أقوال المدير المسؤول عن تقنية الـ VAR في واقعة التسريبات الخاصة بالحكم محمد عادل
واستمعت جهات التحقيق إلى أقوال المدير المسؤول عن تقنية الـ VAR، والذي أشار على عدم وجود ما يثبت تجريم خروج تسريبات لغرفة تقنية الـ VAR إلا أنه أضاف أن العرف جرى بعدم الاطلاع على تلك الفيديوهات إلا من خلال الجهات المنوط بها الاطلاع على الفيديوهات الخاصة بالمباريات.
وبسؤاله ما هي الشركة المسئولة عن تقنية VAR?
أجاب: شركة ميديا برو.
س: ما هي طبيعة العلاقة بين الاتحاد المصري لكرة القدم والشركة المشغلة لتقنية VAR؟
ج: علاقة تعاقدية؟.
س: ما هي حدود مسؤولية الشركة المشغلة؟
ج: أحيل في إجابتي لما ثبت بالعقد بين الشركة واتحاد الكرة المصري.
س: هل تضمن العقد بنودًا تتعلق بـ سرية المعلومات أو حماية البيانات؟
ج: أنا لم أطلع على العقد لأن اختصاصاتي فنية أكثر.
س: ما هي اللوائح المنظمة لاستخدام تقنية VAR في المباريات؟
ج: بروتكول ifab المنبثق من القانون الدولي لكرة القدم.
س: ما مدى سرية تسجيلات تقنية VAR؟
ج: وفقًا للمعرف هي سرية في أثناء وعقب المباراة ولكن لا يوجد لوائح تنظيمية لذلك الشأن.
س: من هي الجهات المصرح لها رسميًا بالاطلاع على تسجيلات VAR؟
ج: شركة ميديا برو ولجنة الحكام الرئيسية.
س: ما هي إجراءات طلب الاطلاع على التسجيلات من الجنة الحكام؟
ج: اللي بيحصل إن الشركة بتسلم التسجيلات للجنة الحكام الرئيسية في مدة أقصاها 72 ساعة وفقًا للعرف.
س: هل هناك حالات يسمح فيها بنشر تسجيلات VAR للعامة؟
ج: لم ينص القانون أو البروتكول على ذلك ولكن عرفًا غير مسموح بذلك إلا عن طريق اتحاد الكرة المصري.
س: هل سبق الموافقة على نشر أي تسجيلات سابقة؟
ج: لا.
س: هل هناك بروتوكول محدد للتعامل مع النشر غير المصرح به في وسائل الإعلام أو التواصل الاجتماعي؟
ج: لا يوجد.
س: ما هي تعليمات الفيفا بخصوص سرية تسجيلات VAR؟
ج: لا توجد تعليمات محددة ولكن عرفًا هي سرية.
س: هل هناك توجيهات من الاتحاد الدولي أول الأفريقي لكرة الفدم بهذا الشأن؟
ج: نعم توجيهات شفوية بسرية تلك التسجيلات.
س: هل لديك أقوال أخرى؟
ج: لا.